يبذل فريقنا قصارى جهده للرّد عليك في أسرع وقت ممكن والحدّ من التأخير. سيتصل بك منسِّق طبيّ بعد أن يدرس حالتك طبيب مختصّ.
قد يكون هناك عدة حلول بناءً على كل حالة. إذا كنت ترغب في وضع جسر، فيمكن تثبيت جسر لملء موضع الأسنان المفقودة، وفي هذه الحالة ستكون رحلة واحدة كافية. وغنيّ عن القول إنّه من الضروريّ التأكُّد من حالة الجذور التي ستكون بمثابة أسنان داعمة.
أمّا إذا لم تكن ترغب في وضع جسر وتُفضِّل عملية الزراعة، فسنضطر إلى رؤيتك مرتين؛ لأنّ هذا الحلّ يتطلّب فترة التئام لا تقلّ عن 3 أشهر.
نحن نضمن التّيجان الموضوعة وكذلك الغِراسات لمدة 5 سنوات.
سيقدِّم لك منسِّقونا على عين المكان شهادة ضمانٍ في نهاية رحلة علاجك.
سيوجّهك فريق خدمة ما بعد البيع إلى أفضل الحلول.
Dans le cas contraire nous vous recevrons dans notre clinique à Istanbul afin de le régler.
بعد طلب الحصول على عرض الأسعار، سيتّصل بك منسِّقونا الطبيون لشرح خطّة علاجك وتقديم موعد لتلقِّي الرعاية الطبيّة بناءً على مدى تفرُّغك وتوافقًا مع جدولنا الزمنيّ.
لا، للحصول على ابتسامة هوليوود، يجب بَرْد الأسنان لتثبيت القشرة التّجميليّة أو التّاج. إذا كان لا بدّ من خلع السّن، فهذا يرجع إلى تدهور حالتها وعدم إمكانية الإبقاء عليها.
توجد حلول لوضع القشور التّجميليّة دون الحاجة إلى بَرْد الأسنان، ولكنّنا لا نقدِّمها لأن تلك القشور غالبًا ما تسقط وتتلف بسرعة كبيرة.
لا، إذ يتطلب علاج تقويم الأسنان متابعة منتظمة مع طبيب الأسنان، ولهذا السبب يجب عليك متابعة الفحوصات الدوريّة مع طبيب أسّنانك.
نعم، يمكنك وضع الغِراسات حتّى إذا كنت مصابًا بالسكريّ وذلك بعد إجراء فحص للدّم. سيتحقّق جرَّاحو الأسنان لدينا من بيانات دمك قبل أن يمنحوك موافقتهم.
نعم، ومع ذلك سيكون من الضروريّ إجراء فحوصات بالأشعة السّينيّة البانوراميّة لمعرفة حالة الفكّ لديك، وبالتالي اتِّخاذ قرار بشأن حالتك.
عندما يخلع الجرَّاحون أسنانك بالكامل، أو يخلعوا الأسنان الظاهرة، سنقدِّم لك طقم أسنان مؤقَّت.
إلاّ أنّه يُنصح بعدم ارتدائه، أو الحدّ من ارتدائه لأقل قدر ممكن من أجل تعزيز الالتئام.
- نعم، إذا كان خلعها ضروريًّا كجزء من عملية الزراعة أو تثبيت التاج.
- وإذا لم تكن إزالتها ضروريّة، فسيجري التّخطيط لعلاج آخر. ننصحك بإجراء الخلع في بلدك، خاصّة إذا كان الضمان الاجتماعيّ في بلدك يتولى سداد تكاليف الخلع.
تُجرَى أشعة سينيّة بانوراميّة قبل أيّ استشارة من أجل السّماح لأطبّاء الأسنان لدينا بتحديد العناية المطلوبة لأسنانك في حالة تثبيت أي تاج أو غراسة.
تختلف حساسيّة الأسنان والألم الذي يشعر به المريض من شخص لآخر. لكن يتمتع جرَّاحي الأسنان لدينا بسمعة طيّبة لكونهم لطيفين وحذرين وصبورين للغاية.
ترجع المشكلة التي تواجهها إلى انعكاس موضع الفكين العلويّ والسفليّ. ويمكن تصحيح ذلك عن طريق جراحة الوجه والفكين.
ولكن نظرًا للمتابعة الطبيّة اللازمة، فإنّنا للأسف لا نقدِّم هذه الخدمة.
يرجع وجود الأسنان اللّبنيّة إمّا إلى عدم وجود سنّ دائمة (عدم التخلُّق)، أو إلى وجود سنّ دائمة لم تنْمُ بالكامل (سن مُنطَمِرَة).
يوجد حلاّن متاحان لديك في حالة عدم التخلُّق. بعد خلع السّن اللّبنيّة، يمكنك أن تقرِّر استبدالها إماّ عن طريق الزّراعة أو وضع جسر لملء موضع السّن المفقودة. بينما في حالة وجود سن مُنطَمِرَة، لن تتمكن من زراعة الأسنان لأنّ السّن الدائمة موجودة في عظام الفكّ. الحلاّن الوحيدان المتاحان هنا هما إمّا وضع جسر أو الطلب من أخصائيّ تقويم الأسنان أن يخلع السّن الدائمة.
لملء موضع الأسنان المفقودة يوجد حلاّن. يمكنك اللّجوء إلى الغِراسة وهي زراعة جذر اصطناعيّ والذي يتطلّب فترة التئام مدّتها 3 أشهر من أجل وضع تاج الأسنان، وهذا الحلّ هو الأقرب لوظيفة الأسنان الطبيعيّة.
أمّا الحل الآخر، فهو اختيار تركيب جسر يملأ موضع السّن المفقودة باستخدام السّنتين المتجاورتين اللتين يُطلق عليهما السّنتان الدّاعمتان.
إنّ فلج الأسنان الذي يُدعى «أسنان السّعادة» هو الفجوة بين اثنين من القواطع المركزيّة.
يمكن بالفعل تصحيح هذا الفلج عن طريق وضع قشور تجميليّة أو تركيب تيجان.
إذا كنت مصابًا بالتهاب دواعم السّن، فسيجري الأطباء عدة عمليات كشط للتّخلُّص من التهاب دواعم السّن. ومع ذلك فإنّ الاستشارة مهمّة لإجراء تشخيص حقيقيّ وتحديد مدى تفاقم الحالة.
«دنتوفوبيا» هو مصطلح يشير إلى رُهاب طبيب الأسنان.
إذ يرغب بعض المرضى في إجراء تخدير كليّ أثناء تلقّي العناية بأسنانهم.
إذن فالإجابة هي نعم ، يمكننا إجراء العلاجات تحت التخدير الكليّ، لكننا نوصي بالتخدير عبر التّسكين الذي يُعَد أخف من التّخدير الكليّ، والأهم من ذلك أنّه أقلّ خطورة.
الصّرير السّني هو طحن أسنانك ليلًا. وهذا الصّرير يُلحق أضرارًا بالغة بالأسنان ويتسبَّب في تآكلها بسرعة كبيرة. عند تركيب القشور التجميليّة أو تيجان الأسنان، ستحتاج إلى ارتداء تقويم ليليّ للحماية من صرير الأسنان؛ حتى لا تنكسر القشور أو التيجان.
